قطار الحلقة 12 والأخيرة

  • Okru
  • Mystream
  • Uptobox
  • MixDrop
  • Vup
  • Fembed

عزيزى الزائر، تُشاهد حالياً العمل الدرامىّ قطار الحلقة 12 والأخيرة المُترجم إلى اللغةِ العربيةِ. فيتم تزويد مُوقعنا الإلكترونىّ بكل ما هو جديد على مدار الساعةِ و سيكون دوماً المُوقع الإلكترونىّ الدرامىّ الأول بعرضْ أحدث الحلقاتْ من العمل الدرامىّ قطار. لا تُريد أن تَفوتكّ أى حلقات قادمةٌ؟ فَضعْ إشارة مرجعية على مُوقعنا الإلكترونىّ أو تَابعنا على الفيسبوك!

فى حال ما إذا تعذرّ تشغيل الفيديو، حاول بدايةً بإعادةُ تحميلْ صفحة الويب. فإذا ظهرّ ذلك الخطأ مُجدداً قمْ عندها بإخبارنا حول ذلك الأمر عبر تعبئةُ إستمارة الإتصال الواردةِ آدناه. شكراً و إستمتع بالمُشاهدة!

2 Replies to “قطار الحلقة 12 والأخيرة

  1. “كُل شئ متصل”
    “ربما في مكانً ما يوجد عالمً موازي نعيشُ فيه ولكننا نعيشُ بمصيرً مختلف !!”
    هذه الدراما مثالً ممتاز لتأثير الفراشة، معنى تأثير الفراشة بطريقةً مبسطة : كُل خطوة يقوم بها الشخص هي حدثً هام وعاملً مؤثر بالكون، يمكن أن يؤثر خيار واحد بشكل كبير ليس فقط على مستقبلك ، ولكن أيضًا على الأشخاص من حولك.
    -واحدة من أفضل الدرامات على أساس العالم الموازي، عادة ما تكون القصة المبنية على عالم مواز محيرة لكن “القطار” كان مختلفًا.
    -تدور القصة حول مجموعة من المحققين الذين يحاولون العثور على الجاني الذي قتل تلك الجثث التي ظهرت في محطة سكة حديد قديمة ثم لمعرفة الحقيقة يتعرف المحقق على الغموض وراء ذلك  القطار ومن هناك نذهبُ في رحلةً غامضة.
    الدراما لم تركز على كيفية عبور العوالم، منذ البداية كان الأمر كله يتعلق بالشخصيات وكيف يمكن لعواقب أفعالهم أن تغير عالمهم.
    -تظهرُ القصة :
    ١-كيفية تأثير اختياراتنا في الحياة علينا وعلى الآخرين من حولنا دون أن ندري حتى ، وكيف تصبح خياراتنا مصيرنا الذي يصوغ حياتنا لمن نحن وما نحن عليه في الوقت الحاضر، لن يؤثر اختيار هذا الشخص عليك فقط ، ولكن أيضًا على عدد لا يحصى من الأشخاص الآخرين من حولك.
    ٢-يظهرون لنا فقط أن بساطة الحياة هي لقبول التغييرات وتقديم الأفضل لمن نحبهم بينما لا نزال قادرين على ذلك ، مع احترام نهاية أكثر ما نحب.
    ٣- يوضح فقط كيف يمكن أن تتغير الحياة إذا اخترنا مسارًا مختلفًا.
    -تذكر :
    ١- اختياراتنا في الحياة هي ما تحدد مصيرنا.
    ٢-لا يمكننا الهروب من القدر ، أنه يرافقك في كل عالم تحاول الهروب منه. 
    ٣- أننا لا نستطيع حقًا الهروب من مصائرنا ، فهم دائمًا مقدرون للقاء بغض النظر عن مكان وجودهم في الكون.
    -أحببت:
    ١- أحب الطريقة التي يعرضون بها ويستكشفون كلا العالمين ، وكيف يمكن أن يؤدي إجراء واحد إلى نتيجةً مختلفة.
    تيقنت أن الاختلاف في كل عالم خفي في بعض الجوانب ولكنه مهم في أشياءً أخرى، يظهر الاختلاف أيضًا في الشخصيات ، لأنهم يختبرون حياةً مختلفة، لكنهم في الأساس لا يزالون نفس الشخص.
    ٢- وجدت القصة جيدة الخطى ومكتوبة، على الرغم من أنني كنت أعرف بالفعل ما سيحدث ، إلا أنني ما زلتُ أستمتع بمشاهدة كل حلقة.
    +النهاية:
    النهاية مفتوحة وغريبة وأيضاً مثيرة للتفكير، والتفسير يذهبُ إلى ما يظنهُ كُل مرء .
    حتى لو كانت القصة خيالًا ، فإنه يجعلك تفكر في القوة التي يتخذها كل قرار نتخذه كل يوم! هل سبق لك أن توقفت عن التفكير فيما كان سيحدث لك إذا قررت الخروج بعد ساعة من ذلك المكان؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.